حذف سيناء من خريطة..

 فى عظمه هتحصل قريب تانى 

جولة ثانية بين باسم يوسف وبيرس مورغان لكن وجهاً لوجه !

 أكد المذيع البريطاني " بيرس مورغان " عزمه إستضافة الإعلامي المصري #باسم_يوسف مرة ثانية في برنامجه 

حيث حصد ظهوره أعلى نسبة مشاهدة في تاريخ الحلقات بـ أكثر من 15 مليوناً 

وعلق باسم : دعونا نجري مقابلة فردية في الأستوديو أثناء تناول القهوة دون سماعة أذن

وكما قلت : أنا أكره آراءك بيرس لكن الحديث معك متـعة مطلقة

بيرس مورغان كان بيحتفل بوصول حلقه باسم يوسف ل15 مليون مشاهده في وقت قياسي تقريبا اقل من 12 ساعه.. باسم يوسف دخله وطلب منه تبقي حلقه face to face افضل وهتجيب مشاهدات عاليه وبالبلدي كده ورطه في حلقه تانيه..

بيرس مورغان وافق ووعده بترتيب حلقه في اقرب وقت ويكون باسم في الاستوديو وممكن يكون حاضر "بن شابيرو" كمان وانا عايز اقول من دلوقت انها هتكون حلقه للتاريخ..

بن شابيرو مصنف ذكائه عالي جدا وكلهم بيتباهوا بيه ولكن باسم قدر في كلمتين يقلـ ـعه ملط مابالك لما يكون معاه وش لوش هيعمل في ايه..

حلقه باسم صداها انتشر في اوروبا كلها لدرجه انهم حجبوها عن اوروبا وسابوها للشرق الاوسط ولكن باسم ساعد في نشرها عبر منصاته الخاصه..

اتمني من كل قلبي الحلقه دي تتعمل وتتذاع لايف ساعتها هتقلب العالم كله نظرا لان باسم متكلم فصيح ومتمكن وبيستخدم الكوميديا السوداء بطلاقه فظيعه وبيعرف يوصل رسالته..

في انتظار عظمه جديده اتمني انها تحصل وده طبعا لا يمنع ان انا غير متفق مع باسم كليا في مواقف كتير ولكن القضية دي بالذات انا معاه قلبا وقالبا.

ملخص اللقاء السابق:

وعبر باسم يوسف خلال المقابلة، عن انتقاده أي أفعال أدت إلى ق*ل المدنيين سواء من جانب الجيش الإسرائيلي او من جانب حركة المقاومة مشيراً إلى أن عائلة زوجته من أصل فلسطيني، وتعيش في غزة، ما يجعلها شاهدة على ما يحدث على أرض الواقع.

ومع ذلك لفت باسم إلى أن رد الجيش الإسرائيلي على هجوم حماس تخطى رد الفعل المنطقي، وهو وصف أثار ضجة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي

وقال «إذا كنت أفهم هذا بشكل صحيح، تقصف إسرائيل غزة للضغط على الفلسطينيين والمجتمع للتحول ضد حماس.. وهذا ما تفعله المنظمات الإرهابية لأنهم ليس لديهم القدرة للتأثير في الأمة كلها في المعركة، لذا فهم يق*لون المدنيين من أجل نشر الخوف والرعب ودفعهم للانقلاب ضد الحكومة 

وقال ايضاً دعنا لدقيقة نتخيل عالماً بدون حماس.. ولنطلق عليه اسم الضفة الغربية، إذ إن حماس ليس لديها سيطرة مطلقاً على الضفة الغربية، ومع ذلك، منذ بداية هذا العام وحتى شهر أغسطس فقط، قُ*ل35 طفلاً فلسطينياً».